كتب – محمد نبيل
قال الشيخ عبدالله بن زايد في القمة العالمية للحكومات: “لا نرى تعارضاً بين فحوى الأديان والتقدم البشري، ونحن في مرحلة نحتاج فيها إلى إيمانٍ عقلاني، يرتقي بالإنسان، ويمنحه الطمأنينة”
وأضاف: “لقاء الأخوة الإنسانية” في أبوظبي عزز العلاقة الإيجابية بين الأديان وأدخلها مرحلة جديدة في التاريخ.”
وأضاف: “أولى مبادرات التزامنا بمبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية، إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلّحة، عن تأسيس “صندوق زايد العالمي للتعايش” الذي سيكون امتداداً للوثيقة”.
كما أضاف: “خلال التاريخ، من يصنع الحروب هم في الغالبية العظمى نوعان من الناس، رجال السياسة ورجال الدين، لذا إذا أردنا تحقيق سلام فلا بد أن يتحمل هؤلاء مسؤولياتهم التاريخية.”